ظل مصير عدد من لاعبي الترجي معلّقا بحكم وفرة الزاد البشري، وهو عامل فرض على وسيم النغموشي، ومعز عبّود، والنيجيري «برنار بولبوا»، والمالي «ساليو غيندو» بالتدرّب مع الآمال دون المشاركة في المقابلات. ومن هذا المنطلق، يفكّر مسؤولو الفريق في حلّ مناسب لوضع اللاعبين المذكورين، وذلك بطريقة تخدم مصلحة الجميع. ولا ترفض الهيئة المديرة مبدأ التفريط فيهم خلال «الميركاتو» الشتوي لفائدة بعض الجمعيات التي ترغب في خدماتهم كما هو الحال بالنسبة إلى «الهمهاما»، و»القناويّة»… وذلك في شكل إعارة، وربّما عبر التسريح النهائي.
حمّاني