كل المساندة لمحمد علي غريب، الي جْلِب الانتباه لشبهة تحيّل صارت بين زوز نوادي معروف عليهم « النزاهة الكروية » منذ قديم الزمان… الاحداث هي كالتالي:
– في الذهاب فريق بن ڨردان يطلب اللعب في رادس ضد « النظاف » في عوض ملعبو، الرابطة ترفض. الماتش يتلعب في بن ڨردان ولكن بِقدرة قادر « النظاف » يعملو اثارة، و مسؤولي بن ڨردان يصرّحوا في ليلتها إلّي الفريق المنافس عندو الحق في الإثارة… أول مرة تصير أنو فريق يقرّ على روحو !!!
في العادة أضعف الايمان انو الفريق المشتكى بيه يلتزم الصمت… الحاصل حتى ولد صغير يفهم الي صار. 
– في الاياب، وبالرغم انو مواقع التواصل الاجتماعي تهكّمت على الماتش، تقع مرة ثانية إثارة في شكل إحتراز، واعتراف مرّة ثانية من مسؤول يقرّ بحبّو للنظاف ويستعرف بلّي هو مخلّصش الخطية الي وقع عليها الاحتراز.
يعني هل أنو لازم تكون محامي مكشّخ، أو تهبّط منشور تفضح فيه الشبهة… بش الرأي العام الرياضي يفهم الي صار؟ الي صار فضيحة كروية أخرى تنزاد للنظاف الي ولاو في السنوات الأخيرة يغوروا عيناني !!!
فكل الدعم للمحترم جدا محمد علي غريب… شرف يكون عنا مكشخ كيفو
